منوعات اخبر الخضر والمناصرين وكل شيى مع اخوكم المدير العام

حجار ينفي وقوع إصابات"

لا يزال السفير الجزائري في مصر السيد عبد القادر حجار يؤكد على أن الأخبار التي راجت حول وقوع إصابات لا أساس لها من الصحة، وأن المفاد منها شحن الشارع الرياضي بين البلدين لا غير، وقد أكد السفير لوسائل إعلام مصرية أن الحديث عن الوفيات عقب الأحداث التي عاشتها القاهرة عقب المباراة لا أساس له من الصحة، وأن هناك إصابات فقط تم التكفل بها، لذا على الأنصار أن يتحلوا بروح المسؤولية وتشجيع المنتخب الوطني الذي لا تزال حظوظه قائمة في التأهل.
وقوع 32 جريحا منهم 20 جزائري حسب وكالة الأنباء الفرنسية"

أكدت وكالة الأنباء الفرنسية أنه ونتيجة لحصول مشادات بين أنصار المنتخبين المصري والجزائري عقب نهاية المباراة وقت إصابات في صفوف الجانبين، وقد تم نقل 32 جريحا منهم 20 مناصرا جزائريا فيما البقية مصريون ويوجد من بين الضحايا ثلاثة عناصر في حالة حرجة لذا تم الإبقاء عليهم تحت العناية الطبية حتى يتم الاطمئنان على حالتهم الصحية.
موقع كووورة يقفل منتدى كووورة مصرية ومنتدى كووورة جزائرية"

نظرا لانتشار الكثير من الإشاعات في الإعلام المكتوب والتلفزيوني والإنترنت وفي المجتمع بشكل عام بخصوص مباراة تصفيات كأس العالم بين مصر والجزائر وما يحصل خارج الملاعب ونظرا للضرر الذي قد ينتج من مثل هذه الإشاعات فقد قررت إدارة منتديات كووورة قفل منتدى كووورة مصرية ومنتدى كووورة جزائرية حتى لا تكون طرفا في نشر مثل هذه الأكاذيب. إدارة منتديات كووورة تحارب التعصب الرياضي بجميع أنواعه وتدعو جميع الشعوب العربية العزيزة لنبذ التعصب الرياضي وإلى الاحتفاء بالمستويات الرفيعة التي وصلت لها كرة القدم العربية.............عن موقع كووورة
إشاعة وفاة مناصر من الدرارية لا أساس لها من الصحة"

انتشر خبر وفاة مناصر جزائري عائد من القاهرة يقطن بمدينة الدرارية بسرعة البرق وبات الخبر حديث العام والخاص وهو الأمر الذي جعل "الهدّاف" توفد صحفيا إلى عين المكان لاستقصاء الحقيقة، فذهبنا أولا إلى المقبرة فلم نجد أثرا لجنازة أو عملية التحضير لها، فما كان منا إلا أن توجهنا إلى مسجد الحي القريب من المقبرة، وتحدثنا مع أمين خزينة المسجد الذي أكد لنا أنه لا وجود لهذا الخبر إطلاقا، وإنما هي إشاعة يتم تداولها من طرف الشارع الرياضي على وجه الخصوص. ولذا نطلب من الجماهير عدم الانسياق وراء الإشاعات المغرضة التي لا أساس لها من الصحة، والتي لا تزيد إلا الأمور توترا بين الشعبين.
مشادات بين قوات الأمن والأنصار في ملعب خمسة جويلية"

عرف ملعب خمسة جويلية أحداثا بين الأنصار الذين تنقلوا إلى هناك من أجل الحصول على تذاكر السفر إلى السودان وقوات الأمن التي أرادت التحكم في الوضع خاصة وأن بعض المشاغبين أرادوا تجاوز حدودهم، حيث بدأ عمال الملعب بتوزيع المشروبات وقارورات المياه على الأنصار لكن عدم وجود عدد كافي منها جعل الوضع يختلط مما خلق جو من المشاحنات أدت إلى تدخل بعض قوات الأمن بالقوة لتفريق المتظاهرين من أجل الحصول على قارورة ماء أو علبة عصير
عملية التوزيع انطلقت بصعوبة كبيرة"

ورغم تدخل قوات الأمن وتنظيم الأمور بشكل نستطيع القول أنه جيد بدأت عملية توزيع التذاكر، ولكن بصعوبة كبيرة فالأعداد الهائلة التي تنقلت إلى هناك وكانت قد سجلت أنفسها يوم الأحد انتظرت طويلا في ملعب خمسة جويلية ولذا بدأ الشك ينتاب من لم يصل الدور عليه لأخذ جواز سفره وتذكرة الطائرة وهو ما يجعل بين الحين والآخر وقوع إصابات.
السلطات العليا في البلاد تستنكر إشاعة سقوط ضحايا"

السلطات العليا في البلاد تستنكر إشاعة سقوط ضحاياكذبت السلطات العليا في البلاد الخبر الذي تم تداوله من طرف جل وسائل الإعلام المكتوبة والتي أكدت عن سقوط ضحايا توفوا في القاهرة عقب المباراة، حيث كنا من بين هذه الجرائد التي أشارت إلى حديث عن سقوط ضحايا ويحتم علينا الواجب المهني التحري قبل كتابة الخبر، لذا لم نجزم بوقع ضحايا، ولذا عدنا ونؤكد ان الخبر ما هو إلا إشاعة فقط، وتكذب السلطات العليا في البلاد الأخبار التي تتحدث عن وقوع قتلى وتستنكر كل ما يؤكد هذه الإشاعة.
كأس العالم في السودان أمس"

من غرائب الصدف أن تحل كأس العالم في جولتها الإفريقية التي تسبق الوصول إلى جنوب إفريقيا، بالسودان وهي التي تحتضن أهم مباراة في التصفيات ليس على المستوى الإفريقي فقط، وإنما على المستوى العالمي، فهي مباراة فاصلة لا تحدث دائما وشاءت الصدف أن يكون يوم وصولها إلى السودان فيه المنتخبان المتنافسان للوصول إلى نهائياتها هناك في الخرطوم، الكأس بقيت في الخرطوم حوالي ساعة من الزمن تم تقديمها للصحفيين الذين قاموا بتصويرها، قبل أن تواصل رحلتها نحو بلاد نيلسون مانديلا التي ستصل إليها يوم 2 ديسمبر موعد إجراء عملية القرعة الخاصة بالنهائيات.
إشاعة اقتحام المدرسة المصرية كاذبة"

أشارت بعض وسائل الإعلام المصرية إلى أنه تم الهجوم على المدرسة المصرية من طرف بعض المتعصبين حسب قولهم، وهو ما جعلنا نتنقل إلى مقر المدرسة الكائن بحيدرة ولم نجد شيئا، حيث وجدنا أبواب المدرسة موصدة وأكد لنا حارس المدرسة وقوات الأمن المتواجدة هناك إلى أنه منذ يومين لم تفتح المدرسة أبوابها والسبب كما هو معروف توتر الأوضاع، أما مدير المدرسة أو عمال المدرسة فلم يكونوا هناك، وهو ما يكذب الإشاعة التي أطلقتها بعض وسائل الإعلام التي تصب الزيت على النار.
المسجلون يقتنون التذاكر وجوازات السفر من ملعب 5 جويلية"

قامت الجهات الوصية المكلفة بعملية تنظيم وتوزيع التذاكر وجوازات السفر إلى السودان بتحويل كل من سجل نفسه يوم الأحد إلى ملعب 5 جويلية حيث تنقل عدد كبير من الأنصار إلى هناك وتتواصل عملية توزيع التذاكر هناك، وتم نقلهم إلى هناك حتى يتم تخفيف الضغط عن العاصمة وتفاديا للازدحام، وعليه فإن المنظمين رأوا في ملعب خمسة جويلية المكان الأفضل لإجراء عملية التنقل في أحسن الظروف.
الغير مسجلين يسجلون في شارع محمد الخامس"

السباب الغير مسجلين والراغبين في التنقل إلى السودان عليهم الاقتراب من مقر الجمعية الوطنية للشبيبة والتسلية والكائن مقرها بشارع محمد الخامس بالعاصمة حيث يمكن لأي شاب التسجيل هناك، وهذا نظرا لتواجد هذه الجمعية في مكان واسع بعيدا عن ضوضاء قلب العاصمة.
شبابيك الخطوط الجوية الجزائرية مغلقة"

نحيط شبابنا الأعزاء أن مراكز وشبابيك الخطوط الجوية الجزائرية مغلقة في وكالة شارع باستور التي كانت مكلفة من قبل بعملية التسجيل، ولذا لا داعي للتنقل إلى وكالة باستور لأنه الأبواب موصدة وعليهم التوجه إلى شارع محمد الخامس من أجل التسجيل.
تذاكر السفر للسودان تسلم في ملعب 5 جويلية"

قررت الجوية الجزائرية، تحويل مكاتب تسليم تذاكر السفر للأنصار الذين سجلوا أنفسهم أول أمس ضمن قوائم المعنية بالتنقل إلى السودان إلى ملعب 5 جويلية لاستلام تذاكرهم، وليس بوكالاتها في العاصمة وهذا تفاديا للحشود التي تدفقت على قلب العاصمة وسببت أزمة في المرور. الأمر الذي جعل إدارة الجوية الجزائرية تحول مكاتبها لملعب 5جويلية. التسجيلات تتواصل في بولفار محمد الخامس NALG وعلى الراغبين في تسجيل أنفسهم ضمن قائمة السفر إلى السودان، التوجه حسب الجوية الجزائرية إلى مقر الجمعية الوطنية للشبيبة والأسفار( NALG) الكائن مقرها بشارع محمد الخامس بالعاصمة وليس مقر الجوية الجزائرية وهذا لتفادي الحشود الكبيرة للأنصار.
الفيفا تعلن عن طاقم التحكيم كاملا "

مثلما أشرنا إليه أمس عين الاتحاد الدولي لكرة القدم إيدي ماييه حكما للمباراة الفاصلة التي ستجمع بين مصر والجزائر لتحديد هوية المتأهل إلى كأس العالم 2010. وذكرت الفيفا عبر موقعها الرسمي أن ماييه سيعاونه الكاميروني مينا كوندي وجيسون دامو من سيشيل بالإضافة إلى الحكم الرابع جون كلود لابروس من سيشيل، وسيتم الإعلان لاحقا عن مراقبي المباراة والأمن والحكام.
طاقم التحكيم كاملا مع المراقبين للمباراة الفاصلة"

أعلن الاتحاد الدولي طاقم تحكيم المباراة الفاصلة وهم إيدي ماييه من السيشل ويساعده الكاميروني دامو جاسون جوزيف كمساعد أول، بالإضافة إلى الحكم المساعد الثاني مانكواند إيفاريست من السيشل ومواطنه جون كلود لابروس كحكم رابع، أما محافظ المباراة فهو عوماري سليماني من الكونغو الديمقراطية فيما مراقب الحكام من ليبيا وهو عبد الله سالم، ومحافظ الأمن في الملعب المغربي محمد باحو، كما تم الإبقاء على مراقب الاتحاد الدولي ويتعلق الأمر بسكرتير الفيفا والتر غاغ